
لعبة Zelda هي واحدة من أهم ألعاب نينتيندو في التاريخ. تميزت اللعبة بمزيج من الدراما والفانتازيا، في قالب من الـ RPG والقدرات الخارثة، مع لمسة من الميثولوجيا والأساطير. استطاعت اللعبة أن تصير أفضل لعبة في مجالها بفترة قصيرة للغاية، وحتى هذه اللحظة تتصدر قوائم مبيعات نينتيندو على مستوى العالم.
لكن يبدو أن المخترقين (والمعدلين) لن يتركوها وشأنها، حتى في اليابان.
مؤخرًا تم الإعلان رسميًّا عن القبض على رجل صيني يبلغ من العمر 27 عامًا، في اليابان وهو يعرض ويبيع التعديلات – Mods على اللعبة سابقة الذكر. وعند القبض عليه، اعترف بالتهم المنسوبة إليه.
اترك تعليقاً